استنكر أهل الحل والعقد في الخليل النشاطات اللامنهجية المختلطة التي يتعرض لها الطلاب في المدارس، وقد سلم وفد من أهل الحل والعقد يوم الثلاثاء الماضي كتاباً باسم الوجهاء وأولياء الأمور لمدير التربية في الخليل دعوه فيه للتوقف عن هذه النشاطات التي تتنافى مع ثقافة الأمة وتنفذها جمعيات تموَّل من الغرب الذي يسعى لنشر ثقافته الغريبة على أهل فلسطين.

نظم البيت الأبيض مساء الثلاثاء 13/3/2018م، مؤتمرا قال إنّه لحل الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وشارك فيه 19 دولة من بينها كيان يهود، وضم كلا من البحرين والأردن والسعودية 

 نشر موقع (سبوتنيك عربي، الأربعاء 19 جمادى الآخرة 1439هـ، 7/3/2018م) خبرا جاء فيه: "أفاد البيان الختامي للاجتماع الوزاري الذي اختتم مساء اليوم الأربعاء في العاصمة الجزائرية أن "الانتصارات التي تم تحقيقها على الجماعات (الإرهابية) في المنطقة العربية، يجب ألا تنسينا ضرورة مواجهة التحديات الحالية المرتبطة بعودة المقاتلين الأجانب أو انتقال الجماعات (الإرهابية) إلى مناطق أخرى

لم يعرف التاريخ وحشية ترقى لوحشية النظام الرأسمالي؛ الذي شن حملته المسعورة على البشرية جمعاء، فأباد البشر الحجر والشجر؛ وحول الإنسان إلى عبد لشهواته وأهوائه يلهث لإشباعها، بعد أن صور له الحياة تصويراً نفعياً؛ ولم يراع قيمة سوى القيمة المادية التي جعلت من الإنسان آلة قتل وتدمير، محطماً بذلك كل القيم الإنسانية والروحية والخلقية، وقد كان للمسلمين عامة ولأهل الشام

أعلن دونالد ترامب مؤخراً من خلال صفحته على تويتر أن أمريكا ستفرض رسوما عقابية جديدة على واردات الصلب بنسبة 25٪ وواردات الألومنيوم بنسبة 10٪ التي تدخل إلى أمريكاوبالرغم من أنه من غير المعتاد أن يعلن رئيس ما هذه السياسات عبر وسائل التواصل الإلكتروني، إلا أن ترامب يحب أن يظهر نفسه مختلفًا ومفاوضًا خبيرًا. وقد تم قبول هذه الخطوة على أنها طلقة افتتاحية في سياسة

نظرة في جريدة الراية العدد (173)
أمريكا تخشى دعاة مشروع الخلافة الراشدة!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (173)
 
  الأربعاء، 26 جمادى الآخرة 1439هـ الموافق 14 آذار/مارس 2018م
 
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (172)
 
  الأربعاء، 19 جمادى الآخرة 1439هـ الموافق 07 آذار/مارس 2018م

جريدة الراية العدد 173 الأربعاء 26 من جمادى الآخرة 1439 هـ/ الموافق 14  آذار / مارس 2018 م

عندما تشاهد الحاضنة الشعبية فصائلنا المرتبطة بالدول الغربية المستعمرة والدول الإقليمية الخانعة لها، وقد جمّدها الدعم المالي السياسي القذر في قوالب الهدن واتفاقات الحل السياسي فأفقدها مهمتها المتمثلة بتخليص أهل سوريا من طاغيتهم وإقامة حكم الله على أنقاض نظامه العميل لأمريكا... عندئذ تكون هذه الحاضنة على موعد مع مولود جديد يخرج من رحمها يبرّ بها ويصدق الله في جهاده فيقاتل على بصيرة فيصدقه الله بنصره...