بمناسبة الذكرى السنوية الميلادية الرابعة والتسعين لفاجعة هدم دولة الخلافة العثمانية، نظم حزب التحرير في إسكندنافيا في 

 

"في الثامن من آذار/مارس من كل عام يجري الاحتفال بما يسمى يوم المرأة العالمي، وفيه تُقام الندوات وتُجرى اللقاءات، وتُلقى الخطب الرنانة، يحتفلون بما يطلقون عليه إنجازات النساء في المجالات السياسية، والاقتصاديّة والاجتماعية، ويكرمونها عرفاناً بجهودها وكونها (شريكة في التغيير والتقدّم)، وتعطي بعض الدول مثل "السلطة الفلسطينية" وروسيا، وكوبا، والصين النساء إجازة رسمية في هذا اليوم".

 

نشر موقع (فرانس 24، الثلاثاء، 18 جمادى الآخرة 1439هـ، 6/3/2018م) خبرا جاء فيه "أعلن الوزير السريلانكي للتخطيط المدني رؤوف حكيم أن أعمال عنف ضد مسلمين أدت إلى مقتل شخصين على الأقل وإلحاق الأضرار بعشرات المنازل والمساجد، مما دفع السلطات لفرض حالة الطوارئ في البلاد.

 

نظم حزب التحرير في ولاية تونس، يوم الجمعة، 14 جمادى الآخرة 1439هـ، الموافق 02 آذار/مارس 2018م، وقفة من أمام

 

نظم حزب التحرير في ولاية لبنان في منطقة البقاع - سعدنايل مسيرة جماهيرية حاشدة، انطلاقًا من مسجد علي بن أبي طالب

 

أعلن بيان مشترك صادر عن السعودية وبريطانيا، عن اتفاق على العمل على آلية مع شركاء دوليين لدفع مرتبات الموظفين في اليمن.

 

منذ الاحتلال الأمريكي الغاشم للعراق عام 2003، وبعد مرور 15 عاما مثقلة بأنواع الكوارث جعلت منه بلدا غريبا عن أهله، تلاشت فيه فرص الحياة الكريمة، وتعاقب على الحكم فيه مرتزقة قدموا برفقة

 

قام عملاء المخابرات الروسية في 27 شباط/فبراير 2018م في تشيليابنسك باعتقال أربعة مسلمين بتهمة المشاركة في نشاطات حزب التحرير. ففي الصباح الباكر اقتحمت قوات الأمن شقة دانيس عبد الرحمنوف وضربوه على رأسه بطرف المسدس وأجلسوه على ركبتيه وجعلوا يفتشون شقته. وحين طلبت زوجة دانيس توضيح ما يجري وجهوا لها كلمات نابية مهينة. وحين أنهوا

في ضوء الفظائع التي يرتكبها النظام الروسي المجرم تجاه المسلمين في روسيا حيث يقبع اليوم في سجون روسيا المئات من المسلمين بسبب مشاركتهم في أعمال حزب التحرير، لفقت لهم تهم (الإرهاب) كذبًا استنادا لقرار المحكمة العليا لروسيا الاتحادية المخزي والذي صدر في العام 2003م حيث أدرجت حزب التحرير ضمن قائمة المنظمات (الإرهابية)، وبحسب هذا القرار الفريد من نوعه، صار الحزب الإسلامي

أصدر الملك السعودي سلمان بتوصية من ابنه محمد ولي العهد جملة من القرارات الجديدة لتعزيز قبضتهما على الحكم في المملكة، وتمثّلت هذه المرّة بالإطاحة بكبار قادة الجيش السعودي وتعيين قادة جدد، فقد تمّ إعفاء قائد الدفاعات الجوية ورئيس أركان الجيش من منصبيهما، وتمّ تعيين قادة جدد للقوات البرية والدفاع الجوي، وجاء في المرسوم الملكي إنّ: "هذه التعديلات جرت بناء على توصية من