جريدة الراية
لقد بات من الواضح أن خيارات واشنطن في إدارة الصراعات تقوم على استثمارها، لا على حلها وإنهائها. لذلك، فإن مسألة تأمين حرية الملاحة في البحر الأحمر ليست
أعلن رئيس أمريكا ترامب خلال جولته الخليجية الأخيرة عن توقيع صفقات فاقت الثلاثة تريليونات دولار على شكل استثمارات لصالح بلاده.
ذكرت منصة مزيد على موقعها الأربعاء 14 أيار/مايو 2025م، أنه بعد أن أجّل كيان يهود ضخ 200 مليون قدم مكعبة يومياً من الغاز حتى حزيران/يونيو، وبدأ بالضغط
إنه من العجيب أن يوافق الحكام في بلاد المسلمين على تدخل أمريكا في تحديد ما عند المسلمين من قوة وسلاح وصناعة! إن هؤلاء الحكام
بدأ ترامب زيارته إلى السعودية في 13/5/2025، ثم إلى قطر في 14/5/2025، وختمها إلى الإمارات في 15/5/2025، وأنهى جولته في 16/5/2025. ثم أرفق هذه الزيارة بخديعته
شهدت الأيام الأخيرة تطوراً في الحرب لافتاً للنظر، حيث هاجمت المسيرات مدينة بورتسودان العاصمة الإدارية، ولمدة ستة أيام متتالية
لما ابتعدت الأمة الإسلامية عن منهج ربها وتخلّت عن تطبيق شرعه أذاقها الله لباس الخوف والجوع فهانت على نفسها، وأصبحت تعيش الفاقة والفقر وضنك العيش، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾، وبالتالي غدت تحيا حياة الذل والهوان والحرمان والبأس والانكسار والهزيمة، ولم تعد تنعم بالأمن والأمان، ومن جراء ذلك طمست من ذهنها ومن معالم حياتها مواقف العزة والكرامة والنصر والتمكين، وبالتالي رجعت القهقرى، فاستباح الكافر المستعمر بيضتها واحتل بلادها، وداس كرامتها، ودنس مقدساتها، وانتهك أعراضها، ونهب ثرواتها ومقدراتها، ونصّب عليها حكاماً رويبضات سفهاء أنذالاً ليطبقوا عليها أحكام الطاغوت، فأخذوا يتنافسون في مرضاته ليبقيهم في كراسيهم، وفرطوا بالأرض المباركة لصالح يهود.
في مشروع قانون المالية 2025/2026 المُقدّم إلى البرلمان، والذي وصفه النظام بأنه حافز اقتصادي، لن تُفرض ضرائب جديدة أو يزاد من الضرائب الحالية في مقترحات ميزانية هذا العام. وستُركّز الحكومة على إدارة الضرائب بشكل أكبر، وتسعى إلى سدّ الثغرات وتعزيز كفاية تحصيلها. ويسعى مشروع القانون إلى الحدّ من إجراءات رفع الضرائب، واقترح إعفاء مجموعة من السلع المعفاة حالياً من ضريبة القيمة المضافة بنسبة صفر.
وعليه قال الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني