جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الأربعاء, 28 شباط/فبراير 2024 00:15

تقلبات شديدة في سعر صرف الجنيه المصري

 

أفاد موقع آر تي بتاريخ 24/2/2024 بأن السوق السوداء للدولار في مصر شهدت هبوطا كبيرا خلال الـ48 ساعة الماضية حيث تراجع الدولار من مستويات 64 جنيها إلى 52 جنيها في تداولات اليوم بانخفاض قرابة 12 جنيها، وفق وسائل إعلام. ورافق الهبوط الكبير في السوق السوداء توقف البيع والشراء بشكل تام في السوق. وجاءت هذه التراجعات بعد دقائق من إعلان مجلس الوزراء ضخ استثمارات جديدة بقيمة 35 

نشرت وكالة معا الإخبارية بتاريخ 20/02/2024م خبرا جاء فيه: "قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، في مقابلة أذيعت على شبكة فرانس 24، إن الالتزام بالاعتراف بالدولة الفلسطينية لن يكون كافيا للتطبيع. وأضاف: "بالنسبة لي، هناك دولة فلسطينية على الأرض، وقد اعترفنا بها. لكنها لم تحدد بعد حدودها مع (إسرائيل). ونحن جميعا متفقون على أن الطريق إلى الاستقرار في منطقتنا وأمن (إسرائيل) هو قيام دولة فلسطينية. وحقيقة أن الدول في الغرب، وربما الولايات المتحدة أيضاً، مستعدة للاعتراف بمثل هذه الدولة، وهذا أمر إيجابي للغاية". وفيما يتعلق باليوم التالي للحرب، قال وزير الخارجية السعودي إن "هناك السلطة الفلسطينية التي يمكنها السيطرة على كافة الأراضي الفلسطينية بدعم

 

أفادت نشرة أخبار السبت 24/02/2024م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا بأن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب، واصل فعالياته الشعبية المطالبة باستعادة قرار الثورة، وإطلاق المعتقلين. وفي جمعة حملت اسم (ظلم الطغاة على مدى الأيام مقبرة الطغاة)، خرجت أمس مظاهرات بعد صلاة الجمعة وأخرى ليلية في 16 نقطة تظاهر بريفي حلب وإدلب كان أبرزها مظاهرة حاشدة في مخيمات 

الأربعاء, 28 شباط/فبراير 2024 00:15

جيش الاحتلال يعتقل الدكتور إبراهيم التميمي

قامت قوات الاحتلال ليلة أمس باقتحام منزل الدكتور إبراهيم التميمي، عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، بالخليل واعتقاله ومصادرة هاتفه المحمول وجهاز الكمبيوتر، على إثر مواقفه المعروفة من حرب الإبادة التي يشنها كيان يهود على أهلنا في غزة، ودعوة الدكتور المتواصلة لجيوش الأمة لنصرة غزة وتحرير فلسطين.

إذ يعمل كيان يهود المجرم على كتم كل الأصوات التي تفضح إجرامه ووحشيته بحق أهلنا في غزة

إن الهيمنة الأمريكية على الأحداث تبرهن بشكل واضح أنه ليس هناك ضمانة لأمن أي بلد يمكن أن يتقرر بالأمم المتحدة ألف مرة، فبات من الواضح أن أي حل لا يتطابق ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية لا مجال لبقائه، لوجود عصا الفيتو الظالمة.

إن هيئة الأمم جاءت (كما يزعمون) لضمان حقوق الشعوب لتقرير مصيرها وفق الرؤى الديمقراطية المزعومة.

إن بقاء حق النقض (الفيتو) للدول المهيمنة هو شكل من أشكال التعبير عن عدم المساواة بين الشعوب، وعن

 

سمعنا كثيرا في السابق تصريحات عنترية كان يقتضيها الوقت ومصالح أمريكا، أطلقها أردوغان تهاجم النظام المصري مثل قوله عقب طرد السفير التركي من مصر في تشرين الثاني/نوفمبر 2013 إنه "لن يحترم أبدا أولئك الذين يستولون على السلطة بانقلاب"، وقال أردوغان خلال خطاب له في ولاية غريسون شمالي تركيا: "أمس في مصر عقد اجتماع بين الاتحاد الأوروبي، وبين من دعاهم السيسي الانقلابي من أعضاء جامعة الدول العربية"، وتابع أردوغان: "هل يمكنكم الحديث عن الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي، بعد أن لبيتم دعوة السيسي الذي أعدم 42 شخصا منذ توليه السلطة؟"، وكان أردوغان قد هاجم السيسي لأول مرة، حين قال في أحد اللقاءات التلفزيونية ردا على سؤال بخصوص عقد لقاءات 

الأربعاء, 28 شباط/فبراير 2024 00:15

جواب سؤال الانتخابات الباكستانية

السؤال: (قال مسؤول حزبي بارز إن أكبر حزبين في باكستان "الرابطة والشعب" سيجتمعان يوم الاثنين للتفاوض حول تشكيل حكومة ائتلافية بعد انتخابات غير حاسمة وسط عدم استقرار سياسي واقتصادي في البلاد.. ومحادثات يوم الاثنين هي الجولة الخامسة من مفاوضات تشكيل الحكومة الائتلافية... رويترز 19/2/2024) وكانت الانتخابات الباكستانية قد أقيمت يوم 8/2/2024 بعد تأجيل.. فهل تعني اجتماعات يوم الاثنين المذكور استبعاد الموالين لحركة إنصاف من الحكم؟ وهل اتهامات التزوير والتلاعب بالانتخابات حقيقية؟ وإلى أين تسير الأمور بعد الانتخابات في باكستان؟

السبت, 24 شباط/فبراير 2024 16:17

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (483)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (483)

الأربعاء، 11 شعبان 1445هـ الموافق 21 شباط/فبراير 2024م

الأربعاء, 21 شباط/فبراير 2024 00:15

جريدة الراية العدد 483

جريدة الراية العدد  483  الأربعاء 11 من  شعبان  1445 هـ الموافق 21  شباط  / فبراير  2024 م

لقد خرجت ثورة الشام لاستبدال نظامٍ مجرم حكم أهل الشام عقوداً من الزمن وهو يفتري ويكذب على أهلها بشعار مقاومة وممانعة وغيرها من المصطلحات التي سوقها لنفسه ليغير ويطمس حقيقة خيانته وعمالته للغرب الكافر ودوره في حفظ أمن كيان يهود وتنفيذ سياسة أمريكا في بلاد الشام وعلى رأسها محاربة كل من يرفع شعار الإسلام ويطالب بعودته، فلقد كانت حقيقة النظام وصبغته النصيرية تدل على طبيعة أعماله؛ فهو نظام حاقد على الإسلام وأهله، فكان مناسباً لمصالح أمريكا في المنطقة، خاصة في نقطة مهمة وخطيرة عليها مثل بلاد الشام المباركة التي ذكرت في كثير من الأحاديث النبوية.

وبعد مسيرة سنوات من الثورة للتخلص من ذلك النظام المجرم ومن القائمين عليه من الخونة والعملاء تفاجأنا بأنه قد تسلق على تضحيات أهل ثورة الشام أشخاص سموا أنفسهم قادة فصائل وهم في حقيقتهم أجراء مرتبطون بمخابرات الداعمين، ما لهم من البطولات إلا الجعجعات، فلقد تحررت الشام والأقصى وروما بخطاباتهم وهم جالسون بأحضان مخابرات النظام التركي