جريدة الراية العدد 536  الأربعاء 27 من شعبان 1446 هـ الموافق 26 شباط /فبراير  2025 م

انطلقت صباح يوم الثلاثاء 18/02/2025 في قصر الدرعية شمال غربي الرياض القمة الأمريكية الروسية حول أوكرانيا، ووصفها المفاوض الروسي بأنها مهمة جداً

الحمد لله فإن مبشرات عودة الخلافة من جديد تنطق بقربها.. فالأمة الإسلامية أمة حية فاعلة، تُقبل على العمل لإقامة الخلافة، وعلى تأييد هذا العمل، إلى أن يتحقق وعد الله

نظم حزب التحرير في ولاية تركيا مظاهرات في 16 مدينة في مختلف أنحاء تركيا، احتجاجاً على تصريحات ترامب الوقحة بتهجير أهل غزة، بعنوان "من سيضع حداً لترامب؟!".

الأربعاء, 26 شباط/فبراير 2025 00:15

كلمة العدد اختلاف مطالع أم وحدة مطامع؟! مميز

كتبه

منذ أنْ هُدمت دولة الخلافة، وغاض شرع الله من الحكم في بلاد المسلمين؛ وتمزّقت بلادهم في كيانات هزيلة، ضمن حدود رسمها الكافر المستعمر

انتهت القمة العربية المصغرة التي انعقدت واختتمت الجمعة 21 شباط/فبراير في السعودية بحضور قادة كل من السعودية والإمارات ومصر وقطر والكويت والبحرين والأردن من دون إصدار بيان رسمي

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (535)

الأربعاء، 20 شعبان 1446هـ الموافق 19 شباط/فبراير 2025م

(الشرق الأوسط 21 رجب 1446هـ، 20/01/2025م) في ظاهرة غريبة من نوعها، يقوم عدد متزايد من المسنين، لا سيما النساء، في اليابان بارتكاب

إن التخبط الغربي في تحديد أبسط المفاهيم كالجنس البشري يعكس أزمة فكرية عميقة نابعة من فصل الدين عن الحياة، ما أدى إلى ارتباك وتشكيك في ثوابت فطرية.

 

قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أستراليا: النظام العالمي الغربي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية - والمبني على العولمة والقانون الدولي وعولمة العلمانية والديمقراطية - ينهار أمام أعيننا.

والمبادئ التي استُخدمت لفرض الهيمنة الغربية يتم التخلي عنها الآن، حيث أثبتت أنها غير قابلة للتنفيذ وتأتي بنتائج عكسية في مواجهة المنافسة العالمية المتصاعدة، وتحاول الولايات المتحدة يائسةً أن تسبق تراجعها الحضاري بعد انهيار عصر أحادية القطبية التي قادتها.

وأضاف: ومع هذا التحول، سقط قناع الإحسان الزائف للغرب، ولم تعد الدول تقوم حتى بالتظاهر في التمسك بالقيم التي كانت تفرضها على الآخرين، وقد انكشف النظام الدولي بأنه ليس أكثر من أداة للهيمنة الغربية، يتخلصون منها عندما لا تعود تخدم مصالحهم. وما تبقى هو عالم تعمل فيه الدول بشكل صريح فقط من أجل القوة، دون التشد