الصواريخ والتجارة باتت مواضيع ساخنة بين أمريكا والصين، والعالم يترقب لمشاهدة ما سيحدث عندما استضافترامب الرئيس الصيني (شي جين) في القمة التي ستستمر يومي السادس والسابع من نيسان/أبريل الجاري. قبل انتخابه أصر ترامب على أن الصين عدو لهم. وقال المسؤول الرسمي للعسكرية الصينية

بدأت عمليات درع الفرات في 24 آب 2016، واستمرت 7 أشهر، وأعلن عن انتهائها في 31 آذار/مارس 2017، وقد جاءت تصريحات رئيس تركيا أردوغان ورئيس الوزراء يلدريم ورئيس هيئة الأركان تؤكد تمام عمليات درع الفرات بنجاح، ولم يهمل أردوغان قوله: "أنهينا الخطوة الأولى في سوريا

نشر موقع (الحرة، 06/04/2017)، الخبر التالي: (بتصرف) "توقع مركز بيو للأبحاث أن يتفوق المسلمون في عددهم على النصارى بحلول عام 2035، اعتمادا على عدد الولادات، ما سيجعل من الإسلام أكثر الديانات انتشارا في العالم.

لا تخرج ضربة أمريكا الصاروخية المسرحية لمطار الشعيرات العسكري في ريف حمص فجر الجمعة 7/4/2017م عن كونها عملا سياسيا يهدف إلى إخراج أمريكا من حرج دولي كبير وقعت فيه، نتيجة الفعل الشنيع لعميلها المجرم بشار، وهو قصف مدينة خان شيخون بالأسلحة الكيميائية، ما يعتبر خرقا فاضحا للقانون الدولي

نشر موقع (العربية نت، 10 رجب 1438هـ - 6/4/2017م)، خبرا ورد فيه: قالت وكالة سبوتنيك الروسية إن القوات الجوية السعودية تأتي في صدارة قائمة أفضل 10 قوات جوية تمتلكها الدول العربية. ومنحت الوكالة القوات الجوية السعودية هذا التصنيف بناء على الأسطول الجوي المتقدم الذي تمتلكه

السؤال:يبدو أن موقف دولة الإمارات فيه بعض الإشكاليات والتناقضات، ومنها: الاختلاف الشديد بين موقف الإمارات ومواقف بعض عملاء الإنجليز مثل موقفها تجاه عبد ربه منصور هادي حيث تمخض مؤخراً عن رفض استقباله في الإمارات، وكذلك رفضها قراره عزل مدير أمن المطار في عدن

نظرة في جريدة الراية العدد (124)
ما وراء رفع سعر الفائدة في أمريكا!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
 
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (124)
   الأربعاء، 08 رجب 1438هـ الموافق 205 نيسان/أبريل 2017م
 

جريدة الراية العدد 124  الأربعاء 8 من رجب 1438 هـ/ الموافق 5 نيسان / أبريل 2017 م

أنهى النظام التركي مهمته في تسليم حلب بنجاح؛ حيث أعلن عن إنهاء عملياته المسماة درع الفرات والتي لم تحقق أي مكسب لثورة الأمة في الشام؛ بل على العكس استنزفت طاقات الكثير من الفصائل في معارك جانبية تخدم مصالح النظام التركي وسيده الأمريكي، ولا تصب في إسقاط طاغية الشام، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل أخذ يعمل على