سجّل الوفد التونسي رسميا تحفظه على ما جاء في وثائق مؤتمر قمة التعاون الإسلامي، المنعقد في غامبيا، 05 أيار/مايو 2024 بخصوص القضية الفلسطينية، من إشارات إلى "حدود 4 حزيران/يونيو 1967" و"حلّ الدولتين" و"القدس الشرقية" انطلاقا من موقف تونس الثابت ودعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني في نضالاته من أجل استرداد حقوقه المشروعة وغير القابلة للتصرف والتي لا تسقط بالتقادم ومناصرتها لحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على كامل أرض فلسطين وعاصمتها القدس.
العربية، 11/5/2024 - بعد منعه من تقديم شهادته أمام مجلس الشيوخ الفرنسي اعتبر رئيس جامعة غلاسكو البريطاني الفلسطيني غسان أبو ستة أن القناع سقط عن وجه أوروبا، مشيراً إلى أنها مستعدة لمنع الاجتماعات والحريات، خدمة لـ(إسرائيل). وأضاف في مقابلة مع العربية الحدث أن السلطات الألمانية في مطار شارل ديغول أبلغته بمنع دخوله كل دول الشينغن لمدة عام، وأنها أبلغته بمنعه
زار نائب وزير الخارجية ومبعوث الرئيس الروسي للشرق الأوسط وأفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، مدينة بورتسودان، حاضرة ولاية البحر الأحمر، التي تتخذها الحكومة السودانية مقرا مؤقتاً لها. وأعلن بوغدانوف دعم بلاده لسيادة السودان والشرعية القائمة، فقد صرح باعتراف بلاده بشرعية مجلس السيادة، حيث ذكرت وكالة الأنباء السودانية الرسمية أن كباشي أشاد بموقف روسيا الداعم للشرعية السودانية. كما قال بوغدانوف إن روسيا تعتبر مجلس السيادة الانتقالي الممثل الشرعي للشعب السوداني. (الجزيرة نت 29/4/2024).
كيف وقعت أمريكا في تناقضات بتعاملها مع كيان يهود، فتؤيد عدوانهم على غزة وقتلهم لعشرات الآلاف من أهلها، وأكثرهم أطفال ونساء، وتدميره لبيوتهم ومستشفياتهم ومدارسهم فوق رؤوسهم وجرف المئات ودفنهم وهم أحياء، وتدّعي حماية حقوق الطفل والمرأة والإنسان؟! وتطلب منهم وقف القتل الكثير اللافت للنظر، ولا تعتبر ذلك إبادة جماعية لأنها ارتكبت مثله بالعراق وأفغانستان! ولو كان غير لافت للنظر لم تكترث، لأن المهم عندها عدم إثارة الرأي العام الداخلي والعالمي ضدها. وطلبت منهم أكثر من مرة توقيع اتفاقية لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وهم يرفضون، فجعلوا سيدتهم أمريكا في موقف العاجز والضعيف، لكن لا يمكنها أن تتخلى عنهم أو أن تؤذيهم أذى بالغا لأنهم موجودون في فلسطين لخدمة
CNN عربية، 11/5/2024 - أحضر سفير (إسرائيل) في الأمم المتحدة جلعاد أردان آلة تمزيق ورق صغيرة وقام بتمزيق ميثاق الأمم المتحدة خلال خطاب غاضب ألقاه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكان ذلك على خلفية تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يدعو مجلس الأمن إلى إعادة النظر في عضوية كاملة للسلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة
أكثر من ثمانية أشهر ويهود يعيثون في الأرض إجراما؛ يضربون عرض الحائط بأكذوبة "القرارات والقوانين الدولية"، حتى إن مندوب كيان يهود في الأمم المتحدة جلعاد إردان، قام بتمزيق ميثاق الأمم المتحدة بعد تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح اعتماد قرار ينص على أحقية فلسطين في العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
وفي المقابل، يذهب وفد نيابي من لبنان إلى العاصمة واشنطن ويجتمع مع مستشار الرئيس الأمريكي لشؤون أمن الطاقة العالمي آموس هوكستين وذلك لبحث تطبيق قرار ١٧٠١ الذي صدر عن مجلس الأمن سنة ٢٠٠٦، والذي نص على إنهاء حالة الحرب بين لبنان وكيان يهود! كما طالب الوفد النيابي بفصل لبنان عن مسار الحرب الدائرة في غزة! وكرر نائب أمين عام حزب إيران اللبناني
يسير النظام المصري على خطا سادته في البيت الأبيض محاولا إيجاد تفسير جديد لأفكار الإسلام ومفاهيمه يرضى عنه الغرب ولا يتعارض مع وجوده ولا يعمل لاقتلاع نفوذه، بل وجعل النظام من نفسه رأس حربة في صراع الغرب مع الأمة وحربه على دينها وعقيدتها، فقد عمل على احتكار الخطاب الديني ودعا إلى تجديده بما يوافق رؤية الغرب ويفرغه من عقيدته السياسية العملية، وشجع كل ما من شأنه أن يطعن في ثوابت الإسلام ويهدم أركانه وحارب كل من يدعو للإسلام بشكل صحيح
بعد عدة أشهر من المفاوضات حول الهدن، والتي كانت تتم عبر الوسيطين المصري والقطري، أبلغت حركة حماس الوسطاء بأنها قبلت بالورقة المقدمة، وقد سارع نتنياهو إلى رفض الصفقة، وإلى الإعلان عن النية في استئناف العمليات العسكرية في رفح، وفي الوقت ذاته تفويض وفد المفاوضات بالاستمرار في حال إحراز تقدم، ثم ما لبثت قوات كيان يهود أن طالبت سكان بعض مناطق شرقي رفح بالنزوح من أماكنهم، ودخلت قواتها عبر الطريق الموازي للحدود المصرية حيث تم الاستيلاء على معبر رفح، لتكون بذلك قد أطبقت الحصار من خلال إحكام القبضة على معابر القطاع، وفي اليومين الأخيرين، وبالإضافة إلى إخلاء المنطقة الشرقية من رفح، توغلت الدبابات لتفصل شرقي رفح عن غربيها، ولتحاصر
سنة كاملة مضت على جريمة انتهاك الحرمات واختطاف شباب حزب التحرير والزج بهم في زنازين سجون الجولاني ليصبحوا رهائن يساومونهم على دينهم ومواقفهم! عام من الكفاح عاشه الثوار في الميادين ضد المجرمين، تظاهرات يومية، وقصاصات ورقية في كل شارع، وبرقيات من كل قرية ومدينة، ولقاءات مستمرة لا تنقطع... حراك متواصلٌ حق له أن يثمر بعد كل هذه الجهود الجبارة والتضحيات الجسام التي كانت كرياح نزعت قناع المتآمرين وكشفت خياناتهم ونواياهم وسوء صنيع المجرمين.
ذكر موقع الجزيرة نت بتاريخ 02/05/2024 أن مجلس النواب الأمريكي أقر "مشروع قانون التوعية بمعاداة السامية"، وعند طرحه للتصويت نال موافقة 320 صوتا مقابل 91، ليتحول إلى المجلس الآخر بالكونغرس وهو مجلس الشيوخ للنظر فيه. ووفقا لهذا التعريف فإن "معاداة السامية هي تصور معين لليهود يمكن أن يتجلى بكراهية تجاههم. وتستهدف المظاهر الخطابية والمادية لمعاداة السامية
نشر موقع أر تي يوم 5/5/2024 خبرا قال فيه: أن مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جيك سوليفان أوضح الشروط الأساسية لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية. وقال سوليفان: "إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لن توقع اتفاقية دفاع مع المملكة العربية السعودية إذا لم توافق المملكة و(إسرائيل) على تطبيع العلاقات". وفي وقت سابق، تحدثت صحيفة نيويورك تايمز
تصاعدت في الأشهر الأخيرة أعمال العنف ضدّ النازحين السوريين إلى لبنان على خلفية التمييز العنصري. وتعدّدت أشكالها بين الاعتداء بالضرب المبرح الذي قد يفضي إلى الموت في بعض الحالات، وطردهم من منازلهم وأماكن عملهم وتشريدهم من منطقة إلى أخرى، وفصلهم من وظائفهم تحت تهديد العنصريين لأرباب الأعمال، وإيداع الآلاف منهم في السجون تحت التوقيف الاحتياطي سنوات دون محاكمة، وتسليم بعضهم لأجهزة النظام الحاكم في سوريا ليلقوا مصيرهم المجهول لدى تلك الأجهزة التي عنوانها الإجرام. بل وانتقلت ممارسات التمييز العنصري إلى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة حيثُ زايد السياسيون والصحفيون والإعلاميون بعضهم على بعض في التحريض على كلّ ما هو سوري
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني