جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

أكد بيان للمكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية الأردن: أن الجريمة هي الفعل القبيح، والقبيح هو ما قبحه الشرع، فقد جعل الشرع الفعل القبيح ذنباً يعاقب عليه، وجرت العادة أن يكون مقصود الحكمة من العقوبة عند البشر الزّجر، أي تزجر النّاس عن ارتكاب الجرائم، وأضاف لها الإسلام الجبر أي تجبر عقوبة الآخرة فتسقط بعقوبة الدنيا. وأما عقوبة الدنيا فيقوم بها الحاكم، أي تقوم بها الدولة، بإقامة حدود الله، وتنفيذ أحكام الجنايات والتعزير. وهذه العقوبة في الدنيا للمذنب على ذنب ارتكبه تسقط عنه عقوبة الآخرة، فتكون العقوبات زواجر وجوابر.

الخميس, 04 نيسان/أبريل 2024 23:49

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (489)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (489)

الأربعاء، 24 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 03 نيسان/أبريل 2024م

الأربعاء, 03 نيسان/أبريل 2024 00:15

جريدة الراية العدد 489

جريدة الراية العدد  489  الأربعاء 24 من  رمضان  1445 هـ الموافق 3  نيسان  / أبريل  2024 م

 

أفادت نشرة أخبار السبت 30/03/2024م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا، بأن الحراك الثوري اليومي المطالب باستعادة قرار الثورة وإسقاط الجولاني، وإطلاق المعتقلين، واصل فعالياته الشعبية المستمرة في ريفي حلب وإدلب في جمعة جديدة وبزخم شعبي كبير. فقد خرجت مظاهرات بعد صلاة الجمعة 29/03/2024 وأخرى ليلية في أكثر من 25 مدينة وبلدة ومخيم بريفي حلب وإدلب،

نشر موقع أر تي بتاريخ 30/3/2024 أن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أكد تعليقا على تصريح فلاديمير زيلينسكي حول إمكانية التفاوض مع روسيا، أن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا غيّرت الحدود، وخلقت واقعا جيوسياسيا جديدا. وقال بيسكوف: "الواقع الجيوسياسي قد تغير بشكل جذري منذ بدء العملية العسكرية الروسية، وتغيرت حدود أوكرانيا وروسيا. انضمت إلى روسيا 4

بداية سننطلق من بعض التصريحات لمبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا حيث صرح بيدرسون أن التطورات في سوريا كلها تسير في الاتجاه الخاطئ بما في ذلك في المجالات الأمنية والإنسانية والاقتصادية والسياسية وحقوق الإنسان، التقديرات تشير إلى أن أكثر من 100 ألف شخص محتجزون تعسفيا أو مختفون قسريا أو مفقودون، كما أن نصف عدد السكان قبل الحرب ما زالوا يعانون من التشرد أو المنفى لأكثر من عقد من الزمن في العديد من الحالات.

 قبل أيام صدر قرار من مجلس الأمن يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، وقد صوتت عليه 14 دولة من الدول الأعضاء فيما امتنعت أمريكا عن التصويت، وإضافة لوقف إطلاق النار فقد نص القرار على إطلاق سراح الرهائن وعلى شجب العمليات "ضد المدنيين" وشجب "الإرهاب"، فيما شدد الأعضاء على ضرورة إيصال المساعدات إلى قطاع غزة.

لم يقدم القرار الصادر كثيرا في الميدان والناحية التنفيذية، سواء من ناحية واقع القرار نفسه، أو من ناحية ما اعتاده كيان يهود من تعامل مع قرارات مجلس الأمن المتعلقة "بالقضية الفلسطينية" عبر تاريخه.

 

تبنى مجلس الأمن الدولي، الاثنين 26/03/2024م قرارا يطالب فيه بـ"وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، وقد طالب القرار الذي أيده 14 عضوا فيما امتنعت أمريكا عن التصويت، بـ"وقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان" على أن "يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار"، كما طالب "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، بالإضافة إلى "شجب" جميع الهجمات ضد المدنيين و"جميع أعمال الإرهاب"، فيما أعرب مقدمو المشروع عن قلقهم العميق إزاء "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة".

نشرت الجزيرة نت بتاريخ 30/3/2024 خبرا جاء فيه: مارست الشرطة الألمانية قمعا شديدا بحق متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين داخل محطة القطار المركزية في العاصمة برلين، بما في ذلك الاعتداء على مسلمة، وفق مقطع مصور تم التقاطه في مكان الحادث. ويظهر المقطع المصور، الذي تداولته مواقع التواصل الإلكتروني، عديدا من ضباط الشرطة وهم يحيطون بسيدة ترتدي الحجاب، ويسقطونها على الأرض، وهي تصرخ وتقول: "ما هذا؟ ماذا تفعلون؟"

ذكرت وكالة الأناضول بتاريخ 30/3/2024 خبرا قالت فيه: اعتبرت فصائل فلسطينية، السبت، أن أي قوة دولية أو عربية تدخل قطاع غزة "مرفوضة وغير مقبولة" وبمثابة "قوة احتلالية"، مشيدة في الوقت ذاته بمواقف الدول العربية التي رفضت التعاون مع مقترح كيان يهود تشكيل مثل هذه القوة. جاء ذلك في بيان للجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية (تضم معظم الفصائل الفلسطينية)، نشرته حركة حماس عبر