استبق المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات السورية، رياض حجاب، لقاء الهيئة في الرياض، يوم الأحد الماضي، لتسمية الوفد المفاوض مع النظام، بالحديث عن أن المفاوضات بين النظام والمعارضة لن تتحوّل إلى دردشات سياسية، متسائلاً كيف يمكن التفاوض مع نظام يقتل شعبه.

أعدمت السعودية رجل الدين الشيعي البارز نمر النمر مع عشرات آخرين من أعضاء تنظيم القاعدة يوم السبت الماضي الأمر الذي يشير إلى أن المملكة لن تتهاون مع أي هجمات سواء من الجهاديين السنة أو الأقلية الشيعية ويثير الغضب الطائفي في انحاء المنطقة.

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا في حاجة إلى "إسرائيل"، على غرار "إسرائيل" التي تحتاج أيضاً إلى تركيا في منطقة الشرق الأوسط، داعياً إلى المضي في تطبيع العلاقات بين البلدين التي توترت منذ العام 2010.

 

ضم السفير الأمريكي السابق دان سيمبسون صوته إلى أصوات ممثلي الطبقة السياسية في الولايات المتحدة الذين ينتقدون وبعبارات قاسية سياسة واشنطن الخارجية.

قام (إدوارد سنودن السوري) قبل سنتين بفضح نظام الأسد من خلال تسريب 53295 صورة لأكثر من 6000 سجين ميت تحمل أنحاء أجسادهم المدمرة آثار التعذيب والتجويع. مثل إدوارد سنودن الأمريكي الذي فضح جرائم التنصت والتجسس للأجهزة الأمريكية،

توصلت مصر إلى اتفاق مع البنك الدولي للحصول على قرض بقيمة 3 مليارات دولار إضافة إلى مجموعة من القروض من الاتحاد الأوروبي بقيمة 370 مليون دولار، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، والصندوق الكويتي للتنمية العربية، والصندوق السعودي للتنمية وصندوق أبو ظبي للتنمية والبنك الإسلامي للتنمية بقيمة 1.5 مليار دولار.

 

قبل الدخول في موضوع أزمة السد وتفريط حكام مصر والسودان لا بد لنا أن نعرّف بالسد تعريفاً مختصراً حتى نضع القارئ في الصورة، فالسد يقع على النيل الأزرق (الرافد الرئيس لنهر النيل) على مسافة تتراوح ما بين 20 و40 كيلو متراً من الحدود الإثيوبية مع السودان

 

من المعلوم أنه يوجد اتفاق بين سائر الدول التي لها تأثير في الساحة السورية على الحيلولة دون قيام الخلافة على منهاج النبوة في سوريا، فقررت مستقبل سوريا رغما عن أهلها في مؤتمر فينّا 1 و2 بأنها دولة علمانية، أي دولة كفر بواح.

جريدة الراية العدد 59  الأربعاء 26 من ربيع الأول 1437 هـ/ الموافق 6 كانون الثاني/ يناير  2016 م

لم يعُدْ جيش العراق - وكذا جيوش المسلمين اليوم - يَملِك من الأمر شيئاً، بحُكم تبعيَّة حكومته للكافر المستعمر أولاً، واعتمادهم في التسليح والتجهيز على غيرنا مِن صُناع السلاح ثانياً، ولأن تلك القوى المُسلحة ما وُجِدتْ - بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية - إلا لحماية الأنظمة المفروضة قسراً، وتنفيذ ما يُوكل إليها من مُهمات، كما لم تَعُد تلك الجيوش تحمل همَّ الأمة لتدرأ أخطار المعتدين عنها، ولا يدور في خلد قادتها حملُ الإسلام إلى العالم بالدعوة والجهاد.