نشرت صحيفة إندبندنت عربية مقالا للصحفي التونسي حمادي المعمري بتاريخ 15 أيار/مايو 2025 بعنوان "تجميد 12 مبادرة سياسية للمعارضة التونسية". اتفقت جميعها على العودة لمربع الديمقراطية والتشاركية لكن السلطة ترفض قطع مسار 25 تموز/يوليو 2021.

أهم ما ورد في المقال يتمحور حول: ما شهدته تونس منذ عام 2020 لأكثر من 12 مبادرة سياسية لمعالجة الجمود السياسي والأزمات الاقتصادية والاجتماعية، منها مبادرة الحوار الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل، والمؤتمر الوطني الشعبي للإنقاذ لائتلاف صمود، ومبادرات الإنقاذ الثلاثية للمنظمات المدنية، و"تقدم" للمؤرخ عادل اللطيفي. ورغم تنوعها بين داعمة لمسار ما بعد 25 تموز/يوليو 2021 أو معارضة له، إلا أنها فشلت جميعاً في كسب ثقة الشعب أو تجميع القوى السياسية حول مشروع مشترك، بسبب تكرارها لنماذج الحوار السابقة التي هدفت إلى اقتسام السلطة بدل الإصلاح الجذري.

وأرجع المحللون والناشطون هذا الفشل إلى عوامل متعددة:

منذ استلام الإدارة السورية الجديدة إدارة البلاد نهاية عام 2024م وأمريكا تحاول دفعها تدريجياً للتطبيع مع كيان يهود، فقد صرّح أحمد الشرع بتاريخ 16/12/2024 لصحيفة التايمز

أورد موقع الأمناء الإلكتروني من عدن، يوم الخميس 05 حزيران/يونيو الجاري، خبراً بعنوان "بيان اللجنة الأمنية بمحافظة مأرب"، جاء فيه

لم تكن زيارة السيسي إلى أبو ظبي الأربعاء 4 حزيران/يونيو 2025 مجرد تحرك دبلوماسي طارئ، بل جاءت في سياق تنافس محموم بين عملاء مستعمرين

جريدة الراية العدد 552  الأربعاء 22 من ذي الحجة  1446 هـ الموافق 18 حزيران /يونيو 2025 م

إنّ مما لا شك فيه أنّ الساحة الدولية شهدت تحولات كبيرة فيما يتعلق بالرأي العام العالمي من حرب يهود على قطاع غزة، فقد بددت أشهر الحرب الطويلة التي

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (550)

الأربعاء، 08 ذو الحجة 1446هـ الموافق 04 حزيران/يونيو 2025م

 

قال عضو المجلس السياسي الأعلى عبد العزيز بن حبتور في تصريح صحفي في صنعاء يوم السبت 17/05/2025م، إن التصدي لكيان يهود، المزروع في قلب الأمة الإسلامية، "لا يمكن أن يُزاح إلا بمشروع سياسي وفكري وديني".

الراية: إن تصريح بن حبتور هذا، هو إفصاح عن أن جميع أنظمة الحكم في بلاد المسلمين بلا استثناء، قد خارت عن دفع مغتصبي بلاد إسلامية، وعجزت عن القيام بهذه المهمة، ولم تحكم بالإسلام، ناهيك عن أن ترفع يوماً راية الجهاد لتحرير فلسطين، وبلاد إسلامية مغتصبة أخرى في شتى بقاع العالم، وأن هذه الأنظمة ليست على مستوى إزالة كيان يهود الغاصب؛ فقد أبعدت جيوش المسلمين عن شرف القيام بهذه

في الأشهر الأخيرة، عُقدت اجتماعات علنية وسرّية بين مسؤولين من النظام الحالي وممثلين عن أمريكا والصين وروسيا وبعض دول المنطقة