أيها المسلمون: يقول رسول الله ﷺ: «كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ؛ فَالْأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ...»، متفق عليه. وعن أم المؤمنين عائشة
يا أهل الكنانة! خلاصكم الوحيد الذي يحفظ عليكم كرامتكم ويعيد لكم حقوقكم والذي يضمن لكم العدل والأمان والرعاية بشكل صحيح هو أن تقام فيكم الخلافة على منهاج النبوة.
أعلنت باكستان، يوم الاثنين، 14 تموز/يوليو 2025، تشكيل قوة أمنية جديدة تشمل مهامها مكافحة الشغب، وهو ما أثار مخاوف لدى أحزاب المعارضة وجماعات حقوق الإنسان
استضافت العاصمة المصرية القاهرة، مساء الأربعاء 16/7/2025 اجتماعاً رفيع المستوى بين مسئولين من مصر وليبيا والسودان، لتبادل الرؤى بشأن التحديات والتطورات
لن يستطيع النظام الأردني أن يكمل مهمته الوظيفية التي وجد من أجلها وهي تثبيت كيان يهود في فلسطين، مهما بلغ في تبعيته وخدماته الجليلة في
أيها المسلمون: أيهون عليكم أطفال غزة يموتون موتاً بطيئاً على أعين آبائهم وأمهاتهم وهم عاجزون عن فعل شيء سوى ذرف الدموع وتجرع الحسرات؟!
إن الأمل، وعلى مدار التاريخ الإنساني، لا يولد في عالم الباطل، ولا الأوهام والكذب والتضليل، بل يولد الأمل دائما مع الحق والحقيقة والصدق
(أفاد موقع "أكسيوس" بإجراء اجتماع رفيع المستوى في باريس بين وزير التخطيط الاستراتيجي الإسرائيلي رون ديرمر، ووزير الخارجية أسعد الشيباني
إن الأمة الإسلامية تحتاج إلى أن يكون لديها وعي عام على أفكار الإسلام الرئيسة المراد إيجاد التغيير على أساسها؛ من مثل وحدانية الله عز وجل، وأنه سبحانه هو المشرع فقط، وأن التشريع من دون الله كفر. ويجب على الآباء أن يكون لديهم الوعي على ما تحوكه الأنظمة الحاكمة ضد أبنائهم، فكثير منهم هم أنفسهم وقعوا ضحايا هذه الأفكار والمفاهيم الخطرة، فكيف سيستطيعون توجيه أبنائهم وتوعيتهم إذا كانوا هم بحاجة إلى توعية وتوجيه؟!
لعل الشاهد في واقع أمريكا، وما بدا فيها من حالات الانحدار الداخلي، تبعه انحدار في سياستها الخارجية التي أسقطت قيمها التي تنادي بها منذ دخولها حلبة الصراع الدولي، من حقوق إنسان وديمقراطية وغيرها، بما تتشدق به، وخدعت العالم به منذ سنوات تطاولت على الناس، فهي بعيدة كل البعد عن أي قيمة تنادي بها، فعندما نادت بحقوق الإنسان، كانت هي أول من قتلت الإنسان بدم بارد، بدءا بالهنود الحمر، وهضم ح
العقيدة لغة هي ما عقد في القلب، وفي الشرع هي أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، كما جاء في الصحيحين عن عمر بن الخطاب أن رجلاً أتى النبي ﷺ يسأله ويصدقه حتى قَالَ: فَأَخْبِرْنِى عَنِ الإِيمَانِ؟ قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ».
وهي التصديق الجازم المطابق للواقع عن دليل، وعقيدة الإسلام عقيدةٌ عقلية، إذ على ال
منذ 8 كانون الأول/ديسمبر 2024م، تشهد سوريا زيارات دبلوماسية متنوعة وعلى مستويات مختلفة، لا يمكن وصفها بأنها بريئة، خاصة بعد الاطلاع على تاريخ الدول التي زارت دمشق ومعرفة واقعها.
يمكننا القول إن سوريا اليوم تعيش تحوّلاً جذرياً في علاقاتها الدولية منذ هروب بشار الأسد؛ ذلك الحدث المفاجئ الذي فعّل هذا الحراك الدبلوماسي، خاصة بعد فترة ركود سياسي طويلة وخطوات متعثّرة نحو التطبيع. حدث أربك المنطقة؛ فإما أن تكون نتيجته إعادة تشكيل خارطة الدبلوماسية الإقليمية، أو مجرد السير على خطا من سبق.
لقد توافدت إلى دمشق وفود عديدة من دول عربية وغربية
تعرّضت الصحفية بموقع كوش نيوز، حبيبة الأمين، لهجوم خطير على يد أفراد ينتمون لعصابة "تسعة طويلة"، في منطقة ترانسيت بمدينة بورتسودان، أثناء عودتها من تغطية إعلامية، برفقة عدد من زميلاتها.
هذا وقال الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) في بيان صحفي: هذه مجرد حادثة واحدة من حوادث كثيرة للنهب والسلب والقتل، داخل المدن التي يفترض أنها آمنة، كما في أم درمان والخرطوم، والآن في العاصمة الإدارية بورتسودان، فهذه مدن تحت سيطرة الحكومة، وأجهزتها الأمنية.
وأضاف: لا يختلف اثنان أن انتشار الجريمة لا يمكن أن يردعه إلا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني