بمشاركة أكثر من 40 رئيس دولة و8 آلاف مشارك، منها عدد من البلاد الإسلامية، اختتمت القمة العالمية الثانية للتنمية (الاجتماعية) أعمالها في العاصمة القطرية الدوحة والتي استمرت

لم تكن حادثة اغتيال المهندس المتخصص في الكيمياء النووية في الإسكندرية مجرد جريمة جنائية عارضة، ولا يمكن وضعها في خانة "الخلافات الشخصية"

على إثر تصريح رئيس أمريكا ترامب، خلال كلمته في منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي، بأن ابن سلمان، طلب حل الأزمة في السودان، مضيفاً أنه بدأ دراسة

هناك ثلاثة أسباب تدعو الغرب للعمل على فصل إقليم دارفور عن السودان:

شهدت سوريا، بعد فرار رأس بشار وتهاوي منظومته الأمنية والعسكرية في كانون الأول/ديسمبر 2024 تحولات سياسية متسارعة تُصنَّف ضمن خانة الأحداث المفاجئة

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (574)

الأربعاء، 28 جمادى الأولى 1447هـ الموافق 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م

 

 إن بلاد المسلمين ممزقة، تديرها أنظمة موالية للغرب، وثرواتها منهوبة، وسياساتها مفروضة عليها، والتعليم والإعلام ملوّثان بفكر الكافر المستعمر، ويُراد للأمة أن تفقد هويتها وتنسى عقيدتها نهائيا، وتستبدل بالشريعة الدساتير الوضعية فوق ما هو حاصل، ومع هذا فالصمت هو الغالب.

نعم إن أخطر ما أصيبت به الأمة هو غياب الوعي السياسي على أساس الإسلام وهو ما عمل عليه حزب التحرير منذ أكثر من 70 سنة، ويدعو إليه ليل نهار.

فالحل ليس بالبكاء على الواقع، ولا بردود الأفعال المؤقتة، بل هو مشروع نهضة

 

نظَّمت لجنةُ الأمنِ القوميِّ في قرغيزستان استعراضاً مقنَّعاً ضدّ حملة الدعوة في ولاية باتكين، وأعلنت عن اعتقال 12 منهم، موجِّهةً لهم تهمةَ "تأسيس وتمويل تنظيمٍ متطرّف". وخلال عملية الاعتقال، تعاملت القواتُ معهم بطريقةٍ لا تليق بالكرامة الإنسانية.

وقبل ذلك، خرج سكانُ ولاية باتكين في احتجاجاتٍ مطالبين بالإفراج عن ستة شباب كانوا قد اعتُقلوا سابقاً بتهمة التطرّف. وأكّد المحتجّون أنَّ المعتقلين كانوا خلال الجائحة وفي أحداث الحدود يحملون همَّ الناس، ويقدّمون العون الدائم للأسر المحتاجة. كما شدَّدوا على أنَّ تهمَ "التطرّف" تُنسَب إليهم ظلماً، وأنَّ عناصرَ الأجهزة يحاولون ـ باتهاماتٍ باطلة ـ تصويرهم كأنهم مجرمون.

في مقابلة مع قناة الجزيرة الفضائية يوم 9/11/2025م، ومِنْ على أرض المسلمين في قطر قالت رئيسة سلوفينيا ناتاشا بيرك موسار: (إن لإسرائيل الحق أن يكون لها دولة).

الأربعاء, 19 تشرين2/نوفمبر 2025 00:15

طبيعة الدعوة الإسلامية

كتبه

تحت هذا العنوان قالت "مجلة الوعي العدد 471" الإسلامُ لا ينتظرُ اعترافَ النِّظامِ الجاهليِّ به، ولا يَطلبُ منه مساحةً يتنفَّسُ فيها. فهو دينُ القيادةِ والسِّيادةِ، لا يقبلُ الشَّراكةَ، بل يريدُ أن يعلوَ وحدَهُ، «الإسلامُ يَعلو ولا يُعلى»، كما قال ﷺ.

فإن كنتَ تُؤثِرُ السَّلامةَ وتَخشى على مصالحِكَ، فلا تجعلْ خوفَكَ ذريعةً لتصغيرِ الإسلامِ أو تحويلِهِ إلى دعوةٍ وديعةٍ غايتُها العيشُ بسلامٍ تحتَ مظلَّةِ العَلمانيَّةِ.

إمّا أن تكونَ على مستوى الإسلامِ في كفاحِهِ وعنفوانِهِ في مواجهةِ الباطلِ، أو دَعْهُ وشأنَهُ، وابحثْ عن حياةٍ آمنةٍ لا صراعَ فيها ولا تضحياتٍ.