ينظم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش مؤتمراً عالمياً بعنوان: "إصلاح الدولة أم التغيير الشامل؟"،‎ وذلك يوم الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ، الموافق 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م، على الساعة الثالثة عصرا بتوقيت المدينة المنورة.

 منذ أكثر من ثلاثة أشهر أعلن حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع بقيادة عمرو بن حبريش العليي (الذي يحتل منصب وكيل أول محافظة حضرموت منذ تسع سنوات)، الاعتصام في هضبة حضرموت لاستعادة حقوق حضرموت المنهوبة وقاموا بإيقاف تصدير الديزل من شركة بترومسيلة ما أدى بها إلى إيقاف إنتاجها بعد ذلك؛ حيث تم منع مرور القاطرات التي تخرج من الشركة وتغذي السوق المحلية وبعض المنشآت مثل محطات الكهرباء في المكلا وغيرها من المدن...

بصدد ذلك قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: إن على أهلنا في حضرموت وسائر اليمن

لقد أدى تطبيق النظام الاقتصادي الرأسمالي إلى توقف الاقتصاد الباكستاني بشكل كامل، وقد أدت هذه السياسات الاقتصادية إلى زيادة بؤس أهل باكستان، ولم تستثن العواقب أحداً منهم، سواء أكانت الطبقة المتوسطة أو المتوسطة العليا. وقد أدى تفاقم فخ الديون ومدفوعات الربا إلى شل الصناعات الباكستانية، ما أجبر الحكومات التي تفتقر إلى الرؤية على فرض ضرائب باهظة. وبالتالي، فإن اقتصاد باكستان مهيأ لسداد الديون الخارجية والداخلية، ما يترك مساحة ضئيلة لتمويل النفقات العسكرية وغير العسكرية مثل الصحة والتعليم وتخفيف حدة الفقر. وتبلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 72٪.

لم يعهد العالم أن يكون المطلوب للاعتقال من طينة الغرب، بل جرت العادة أن المطلوبين للاعتقال هم من يصنفهم الغرب بنفسه أنهم مجرمون، وذلك إذا انتهت صلاحيتهم

الأربعاء, 27 تشرين2/نوفمبر 2024 00:15

التفاوض لوقف إطلاق النار في لبنان! مميز

كتبه

شهدت الآونة الأخيرة حركة محمومة للمبعوث الأمريكي الخاص، آموس هوكستين، في محاولة لما يقال إنه لوقف إطلاق النار

ما الذي يجري في لبنان؟ من قرّر الحرب الدائرة فيه؟ ومن الذي يديرها؟ وهل قرّرت أمريكا حقّا القضاء على حزب إيران فيه؟

إن الخطوط العريضة لسياسة أمريكا تجاه أوروبا تتلخص في جعلها تسير خلفها وتحت مظلتها ومنعها من منافستها، ولكن بتبدل الرؤساء بأمريكا تتبدل الأساليب.

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (522)

الأربعاء، 18 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م

 

يا أمة الحق والهداية: هؤلاء هم حكامكم، إجرامهم وأذاهم لا يقل عن إجرام وأذى عدوكم، فهم الأمان له وهم الجسور لمخططاته، ويلهثون لتنفيذ مخططات سيدتهم أمريكا.

 إنه يستحيل أن تجتمع الأمة الإسلامية تحت راية غير راية عقدها رسول الله ﷺ يوم بدر، فمن يجمع هذه الأمة المبعثرة تحت سبع وخمسين راية؟! إن من يريد تحرير فلسطين وكل بلاد المسلمين المحتلة، يجب عليه أولا أن يعمل على توحيد هذه الأمة تحت راية رسول الله ﷺ وليس أي علم غيره، ومن كان وطنياً فهو كباقي الوطنيين، فكفى الوطنيين تباكياً، فقد قتل أهلنا في العراق